طبيعة السعودية

علجوم ظفار

الإسم الاجنبي: Dhofar Toad

الإسم العلمي: Duttaphrynus dhufarensis

من أسمائه: علجوم ظفار، علجوم عماني

الرتبة:

الفصيلة:

الجنس:

حالة الحماية العالمية: غير مهدد

الوصف

علجوم ظفار أو بوفو ظفار، حيوانات ذات أحجام صغيرة ويبلغ طولها إلى (65 ملم). أجزاء الظهر ذات لون بني ضارب للاحمرار. وأحياناً توجد به علامات ونقاط صغير غير منتظمة ذات لون قاتم، تكون الأذرع الطرفية ذات خطوط باهتة وذات لون أبيض ذو اصفرار من الجهة السفلى. توجد بالجلد من جهة الظهر نقاط صغيرة ونتوءات مميزة بها شوكة مركزية واحدة. توجد نموات صغيرة على شكل أجنحة على الجهة الجانبية للظهر تمتد من الكتف وحتى منطقة اتصال الفخذ. الرأس متوسط الحجم يبلغ طوله حوالي (74%) من عرضه و (25%) من طول كل الجسم. تكون الأنف بارزة أمام الفك العلوي وتبدو مبتورة مربعة من الجهة الظهرية، وملتوية منحدرة إلى الخلف من منظر جانبي. الغدد النكفية في شكل الكلى كثيراً ما تكون مميزة وذات حجم مختلف (8-20%) من طول الجسم. الطبلة تكون كبيرة وواضحة بيضية الشكل وأقصى قطر لها رأسي (70-80) من قطر العين الأفقي وفي موضع قريب جداً من العين، وتنفصل عنها بواسطة عرض جفن العين السفلي. طول المسافة من المنخر إلى الزاوية الداخلية للعين تعادل (71%) من القطر الأفقي للعين. الذكور لديها جيب صوتي ذو صبغات سوداء داخلية ويمكن رؤيته بسهولة. الذراع الأمامي إلى حد ما رفيع ونحيل، اليد متوسطة ولأصابع نسبياً سميكة. رؤوس الأصابع منتفخة قليلاً وبها مادة قرنية. الاختلاف الجنسي، يمكن معرفة الذكور بسهولة بواسطة الجيب ذو اللون القاتم. الذكور البالغة لديها نسيج قرني في الأجزاء الداخلية للأصبع الأول والثاني. اختلاف أحجام الأجناس غير كبير، حيث يبلغ طول الذكور (45-54 ملم)، بينما الإناث يبلغ طولها (47-65 ملم). رأس الإناث كبير قليلاً، حيث يكون طوله حوالي (74%) من عرضه، وفي الذكور (72.4%) و (26%) من الطول الكلي للأنثى و (25%) في الذكور. أبو ذنيبة، اللون في الكحول بني قاتم ضارب للاحمرار في الجانب العلوي. المناخير توجد أقرب إلى العين، العيون كبيرة توجد في الجزء الأعلى من الرأس. توجد فتحة الشرج في الوسط. الذيل مستدق الطرف.

المعيشة والتغذية

التكائر

الإنتشار

يوجد في المملكة في المنطقتين: الجنوبية الغربية، والوسطى.

الموطن

يتواجد هذا النوع بوفو ظفار في بيئة قاحلة، خلال فترة الصيف يقوم بحفر حفرة عميقة في الأرض، ويخرج لوقت قصير بعد هطول الأمطار. ويتواجد تحت الصخور الكبيرة، وفي بعض الأحيان في جحور بعمق (30 سم) أو أكثر.